صعدت درج القطار أحمل حقائبي وسط زحام لا يطاق، ألعن الحظ الذي جعلني أبيع سيارتي و ألجأ لوسيلة نقل لا يهم أصحابها سوى جمع المال دون الاهتمام براحة زبائنهم
تارة أحمل الحقائب أمامي أفسح بها الطريق و تارة أخرى أجدها ورائي لا تستطيع مقاومة شدة التصاق الناس بي من كل جانب، كل شخص يحاول إيجاد مكان له.. لا مجال هنا لاختيار مكان مريح فلأزج بي في أي مقعد كان حتى لا أضطر للوقوف طول الطريق.. هكذا همست في نفسي و أنا أحاول وضع حقائبي على الرفوف المثبتة فوق المقاعد.. ألقيت بجسدي المنهك على المقعد الجلدي وأدرت وجهي صوب النافذة الزجاجية الكبيرة
انتابتني لحظة هدوء جميلة و أنا أتأمل تلك الحقول الشاسعة و زرقة السماء الناعمة و هي تتمدد بكل دفئ في الأفق، أغمضت عيني و أخذت نفسا عميقا محاولة إطلاق سراح التوتر القابع داخلي
فتحت عيني بعدما عمتني السكينة المطلقة فإذا بي ألمح أمامي ذلك الوجه المألوف، ارتعدت فرائسي و كأن ذاكرتي استدرجتني بسرعة الضوء إلى دهاليز الماضي و ذكرياته.. تلك الملامح الهادئة و الواثقة التي جعلتني أعيد صياغة وضع جلوسي على الكرسي و أتحقق من سلامة بصري لم تكن بالغريبة علي أبدا
يا الله كم تشبهها.. تمتمت في نفسي و لم أستطع إزاحة بصري عن الزاوية المقابلة التي تجلس فيها، خصلات شعرها الأسود الكستنائي متدلية بنعومة على جبينها، تضع يدها اليسرى الخالية من أي خاتم ارتباط فوق يدها اليمنى على فخذها و رجليها مائلتين جانبا بشكل أرستقراطي و كأنها امرأة من "كونتيسات" القرن السابع عشر.. ذلك الثغر الباسم الذي ينضح براءة طفولية و النظرات العميقة المصوبة نحو النافذة جعلتني أستعيد هدوئي من جديد لكن هذه المرة مع شيء من الحنين و الشوق لامرأة طبعت صورتها في ذاكرتي و أبت الاستسلام لعوامل الزمن التي تنحت و تمسح كل شيء
في اللحظة التي كنت أتفحص فيها ملامحها المألوفة و أعاود تقليب صور الماضي و أحاسيسه و هواجسه التي لاحقتني لوقت طويل أحسست بنظراتها تخترق جسدي بدون استئذان و تلامس فوهات أعماقي النائمة لتثيرها بكل سهولة و توقظ ذلك اللهيب الحارق بشكل لذيذ داخل شراييني.. انتفض جسدي من الهلع و كأنها اكتشفت أمري بعدما كنت أحاول الاقتراب من شيء ربما لم يكن يحق لي محاولة اكتشافه أو تفحصه بتلك الدقة من خلال نظراتي
ابتسمت لي.. لم أعط نفسي الفرصة حتى أتيقن أنها ابتسمت لي أنا لا لشخص آخر و بادلتها نفس الابتسامة بكل ود.. لا أدري لما يوجد هناك أشخاص نبتسم لهم من كل أعماقنا و تنشرح لهم النفس لتنطلق في عوالم من الحرية اللامتناهية
أصبحت أحاول استراق النظر إلى تلك الملامح التي طالما اشتقت إلى صاحبتها دون أن تكتشف أمري، لكن و رغم حذري كانت في كل مرة تصيبني بسهم من سهام نظراتها الموجهة صوبي و كأنها تقتنص اللحظة التي لا أكون فيها مستعدة لإبعاد ناظري عنها.. سألتني بكل هدوء
تارة أحمل الحقائب أمامي أفسح بها الطريق و تارة أخرى أجدها ورائي لا تستطيع مقاومة شدة التصاق الناس بي من كل جانب، كل شخص يحاول إيجاد مكان له.. لا مجال هنا لاختيار مكان مريح فلأزج بي في أي مقعد كان حتى لا أضطر للوقوف طول الطريق.. هكذا همست في نفسي و أنا أحاول وضع حقائبي على الرفوف المثبتة فوق المقاعد.. ألقيت بجسدي المنهك على المقعد الجلدي وأدرت وجهي صوب النافذة الزجاجية الكبيرة
انتابتني لحظة هدوء جميلة و أنا أتأمل تلك الحقول الشاسعة و زرقة السماء الناعمة و هي تتمدد بكل دفئ في الأفق، أغمضت عيني و أخذت نفسا عميقا محاولة إطلاق سراح التوتر القابع داخلي
فتحت عيني بعدما عمتني السكينة المطلقة فإذا بي ألمح أمامي ذلك الوجه المألوف، ارتعدت فرائسي و كأن ذاكرتي استدرجتني بسرعة الضوء إلى دهاليز الماضي و ذكرياته.. تلك الملامح الهادئة و الواثقة التي جعلتني أعيد صياغة وضع جلوسي على الكرسي و أتحقق من سلامة بصري لم تكن بالغريبة علي أبدا
يا الله كم تشبهها.. تمتمت في نفسي و لم أستطع إزاحة بصري عن الزاوية المقابلة التي تجلس فيها، خصلات شعرها الأسود الكستنائي متدلية بنعومة على جبينها، تضع يدها اليسرى الخالية من أي خاتم ارتباط فوق يدها اليمنى على فخذها و رجليها مائلتين جانبا بشكل أرستقراطي و كأنها امرأة من "كونتيسات" القرن السابع عشر.. ذلك الثغر الباسم الذي ينضح براءة طفولية و النظرات العميقة المصوبة نحو النافذة جعلتني أستعيد هدوئي من جديد لكن هذه المرة مع شيء من الحنين و الشوق لامرأة طبعت صورتها في ذاكرتي و أبت الاستسلام لعوامل الزمن التي تنحت و تمسح كل شيء
في اللحظة التي كنت أتفحص فيها ملامحها المألوفة و أعاود تقليب صور الماضي و أحاسيسه و هواجسه التي لاحقتني لوقت طويل أحسست بنظراتها تخترق جسدي بدون استئذان و تلامس فوهات أعماقي النائمة لتثيرها بكل سهولة و توقظ ذلك اللهيب الحارق بشكل لذيذ داخل شراييني.. انتفض جسدي من الهلع و كأنها اكتشفت أمري بعدما كنت أحاول الاقتراب من شيء ربما لم يكن يحق لي محاولة اكتشافه أو تفحصه بتلك الدقة من خلال نظراتي
ابتسمت لي.. لم أعط نفسي الفرصة حتى أتيقن أنها ابتسمت لي أنا لا لشخص آخر و بادلتها نفس الابتسامة بكل ود.. لا أدري لما يوجد هناك أشخاص نبتسم لهم من كل أعماقنا و تنشرح لهم النفس لتنطلق في عوالم من الحرية اللامتناهية
أصبحت أحاول استراق النظر إلى تلك الملامح التي طالما اشتقت إلى صاحبتها دون أن تكتشف أمري، لكن و رغم حذري كانت في كل مرة تصيبني بسهم من سهام نظراتها الموجهة صوبي و كأنها تقتنص اللحظة التي لا أكون فيها مستعدة لإبعاد ناظري عنها.. سألتني بكل هدوء
كم الساعة الآن ؟-
السادسة و النصف-
الوقت يمر بسرعة البرق- !!
...أومأت لها برأسي و بابتسامة واثقة على أنني أوافقها الرأي و زاغت عيناي نحو النافذة مجددا
كنت قد قطعت على نفسي وعدا ألا أدع لها الفرصة لتعجب من جديد بشخص يشبه حبيبتي السابقة، كنت قد قررت إقالة نفسي من المغامرات العابرة أو إقناعها بجدائية احتمال وجود علاقة جدية بعد خيبة الأمل التي تصيبني في منتصف طريق كل علاقة، إنني بكل بساطة لا أتقن فن الارتباط فأجد نفسي كطائر الأدغال لا أستحمل المكوث داخل قفص و لو كان من ذهب، أحب دائما مواسم الربيع فالحب فيها يكون مجرد إعجاب حلو عابث يجر كلى الطرفين إلى دنيا من الأحلام الوردية و تشرق فيها الشمس كل صباح دافئة هائمة في الأفق البعيد، ربيع الحب يسوده جنون الاكتشاف و لهفة الوصول إلى المحبوب .. يسوده الغموض الذي يجعل الإنسان يترنح و كأنه فوق حبل يقوده لجنة الحبيب، تارة يمشي بتأني و تارة أخرى يخطو خطوات ملأها التهور و الجرأة
أما حين يخيم الصيف على الحب و تصبح الأمور أكثر تعقيدا فتنبت أغصان المسؤولية و الالتزام بكل التفاصيل و الغيرة الساذجة التي تجعلك تتحسس من كل شيء و من أي شيء يتعلق بالحبيب.. فتتملكك رغبة عارمة بسبب ذلك العشق في التملك و تصبح أكثر أنانية و أكثر هوسا فتكثر المتاعب و تبدأ فصول المعانات
قررت ترك الارتباطات لمن يلهثون وراء عذاباتها فأنا أعشق الحرية بقدر ما تخنقني هيمنة شخص ما على عوالمي التي- أنا أيضا - لا أعي منها سوى القليل
التفت إليها مجددا، هذه المرة هي من كانت تتأملني.. نفضت عني غبار تلك الأفكار التي راودتني و انخرطنا معا في ثرثرة طويلة، نتبادل أطراف الحديث عن ظروف العمل و الحياة الاجتماعية و مكيف الجو المعطل بالقطار
لم نحس بمرور الزمن حتى إن القاطرة التي كنا نجلس داخلها خلت من الركاب الآخرين، لم يعد سوانا في المكان و بدأت الشمس تختفي وراء قمم جبلية تاركة وراءها حمرة بنفسجية و خيم الصمت على المكان
أحسست بخوف.. خوف من ذلك الجو الرومانسي و ذلك الصمت الذي يطلق العنان للغة العيون و الابتسامات بيننا، و بالرغم من أنني كنت أحاول اختلاق أي سؤال أو فكرة من أجل كسر جدار الهدوء الشاعري الذي بدأ يسدل ستاره على المكان إلا أنني لاحظت أنه كلما مر أحد أمام باب القاطرة الزجاجي باحثا عن مكان كنا نصده بنظراتنا معا و كأننا نقول له عد من حيث أتيت لا مكان لك هنا
كل شيء فيها كان يثيرني بشكل غريب، نبرة صوتها الحالمة، ضحكتها الصاخبة تارة و المتخابثة تارة أخرى
لم أستطع لجم شياطين جنوني بها، أحسست و كأن طيفي يفارقني ليجلس قربها، ليلمس وجنتيها و يشتم عطرها الأخاذ.. كنت بالكاد أرجع ذلك الطيف اللعين إلي حتى يتركني مرة أخرى و يتسلل بكل خفة إلى جانبها ليلمسها بجنون حذر، و حين أستشعر تجاوبها الملفت مع طيفي الغير مرئي ينتفض جسدي لشدة النشوة
يا إلهي أي جحيم من الشهوة أثرته علي.. همست في نفسي و أنا لا أقوى على اختلاق أي عذر لمغادرة المكان.. لبد لي أن أدعوها للعشاء في منزلي.. هكذا أقنعت نفسي حين طلبت منها رقم الهاتف
توقف القطار فأنزلت حقائبي من على الرف و ساعدتها في إنزال حقيبتها و هي تبتسم لي بكل ود، سارت أمامي صوب المخرج و أنا وراءها أحصي خطواتها المتثاقلة بكل رقة.. اشتد زحام الركاب على باب القطار فحاولت رفع رأسي لرأيتها لكنني تريثت حتى أنزل درج باب القطار و إذا بي أسمع صوتا يأتي من بعيد.. صوت طفلة صغيرة على ما يبدو تنادي : ماما... ماما .... التفت يسارا فرأيت طفلة صغيرة جميلة جدا تجري نحوها و ترتمي في حضنها: اشتقت إليك أمي.. قالتها بكل عفوية و هي تدفن وجهها في حضنها..حضن أمها
لم أنتظر طويلا و أنا أشاهد ذلك المشهد الغير متوقع فرجلاي قادتاني نحو باب الخروج من المحطة و في محاولة مني لإلقاء نظرة مجددا.. التفت ورائي نحوهما فرأيتها تلتفت يمينا و شمالا و كأنها تبحث عن شخص ما، أخذت أنظر إليها و أنا أخرج ورقة رقمها من جيبي و ألقيها في سلة المهملات...... يتبع
السادسة و النصف-
الوقت يمر بسرعة البرق- !!
...أومأت لها برأسي و بابتسامة واثقة على أنني أوافقها الرأي و زاغت عيناي نحو النافذة مجددا
كنت قد قطعت على نفسي وعدا ألا أدع لها الفرصة لتعجب من جديد بشخص يشبه حبيبتي السابقة، كنت قد قررت إقالة نفسي من المغامرات العابرة أو إقناعها بجدائية احتمال وجود علاقة جدية بعد خيبة الأمل التي تصيبني في منتصف طريق كل علاقة، إنني بكل بساطة لا أتقن فن الارتباط فأجد نفسي كطائر الأدغال لا أستحمل المكوث داخل قفص و لو كان من ذهب، أحب دائما مواسم الربيع فالحب فيها يكون مجرد إعجاب حلو عابث يجر كلى الطرفين إلى دنيا من الأحلام الوردية و تشرق فيها الشمس كل صباح دافئة هائمة في الأفق البعيد، ربيع الحب يسوده جنون الاكتشاف و لهفة الوصول إلى المحبوب .. يسوده الغموض الذي يجعل الإنسان يترنح و كأنه فوق حبل يقوده لجنة الحبيب، تارة يمشي بتأني و تارة أخرى يخطو خطوات ملأها التهور و الجرأة
أما حين يخيم الصيف على الحب و تصبح الأمور أكثر تعقيدا فتنبت أغصان المسؤولية و الالتزام بكل التفاصيل و الغيرة الساذجة التي تجعلك تتحسس من كل شيء و من أي شيء يتعلق بالحبيب.. فتتملكك رغبة عارمة بسبب ذلك العشق في التملك و تصبح أكثر أنانية و أكثر هوسا فتكثر المتاعب و تبدأ فصول المعانات
قررت ترك الارتباطات لمن يلهثون وراء عذاباتها فأنا أعشق الحرية بقدر ما تخنقني هيمنة شخص ما على عوالمي التي- أنا أيضا - لا أعي منها سوى القليل
التفت إليها مجددا، هذه المرة هي من كانت تتأملني.. نفضت عني غبار تلك الأفكار التي راودتني و انخرطنا معا في ثرثرة طويلة، نتبادل أطراف الحديث عن ظروف العمل و الحياة الاجتماعية و مكيف الجو المعطل بالقطار
لم نحس بمرور الزمن حتى إن القاطرة التي كنا نجلس داخلها خلت من الركاب الآخرين، لم يعد سوانا في المكان و بدأت الشمس تختفي وراء قمم جبلية تاركة وراءها حمرة بنفسجية و خيم الصمت على المكان
أحسست بخوف.. خوف من ذلك الجو الرومانسي و ذلك الصمت الذي يطلق العنان للغة العيون و الابتسامات بيننا، و بالرغم من أنني كنت أحاول اختلاق أي سؤال أو فكرة من أجل كسر جدار الهدوء الشاعري الذي بدأ يسدل ستاره على المكان إلا أنني لاحظت أنه كلما مر أحد أمام باب القاطرة الزجاجي باحثا عن مكان كنا نصده بنظراتنا معا و كأننا نقول له عد من حيث أتيت لا مكان لك هنا
كل شيء فيها كان يثيرني بشكل غريب، نبرة صوتها الحالمة، ضحكتها الصاخبة تارة و المتخابثة تارة أخرى
لم أستطع لجم شياطين جنوني بها، أحسست و كأن طيفي يفارقني ليجلس قربها، ليلمس وجنتيها و يشتم عطرها الأخاذ.. كنت بالكاد أرجع ذلك الطيف اللعين إلي حتى يتركني مرة أخرى و يتسلل بكل خفة إلى جانبها ليلمسها بجنون حذر، و حين أستشعر تجاوبها الملفت مع طيفي الغير مرئي ينتفض جسدي لشدة النشوة
يا إلهي أي جحيم من الشهوة أثرته علي.. همست في نفسي و أنا لا أقوى على اختلاق أي عذر لمغادرة المكان.. لبد لي أن أدعوها للعشاء في منزلي.. هكذا أقنعت نفسي حين طلبت منها رقم الهاتف
توقف القطار فأنزلت حقائبي من على الرف و ساعدتها في إنزال حقيبتها و هي تبتسم لي بكل ود، سارت أمامي صوب المخرج و أنا وراءها أحصي خطواتها المتثاقلة بكل رقة.. اشتد زحام الركاب على باب القطار فحاولت رفع رأسي لرأيتها لكنني تريثت حتى أنزل درج باب القطار و إذا بي أسمع صوتا يأتي من بعيد.. صوت طفلة صغيرة على ما يبدو تنادي : ماما... ماما .... التفت يسارا فرأيت طفلة صغيرة جميلة جدا تجري نحوها و ترتمي في حضنها: اشتقت إليك أمي.. قالتها بكل عفوية و هي تدفن وجهها في حضنها..حضن أمها
لم أنتظر طويلا و أنا أشاهد ذلك المشهد الغير متوقع فرجلاي قادتاني نحو باب الخروج من المحطة و في محاولة مني لإلقاء نظرة مجددا.. التفت ورائي نحوهما فرأيتها تلتفت يمينا و شمالا و كأنها تبحث عن شخص ما، أخذت أنظر إليها و أنا أخرج ورقة رقمها من جيبي و ألقيها في سلة المهملات...... يتبع
..لبد لي أن أدعوها للعشاء في منزلي...
ReplyDelete...، ألعن الحظ الذي جعلني أبيع سيارتي ...
a baraka man sloguiat
ma3raftch ana 3lach katwasfi ga3 nas bi anahom mrad w katnsay rasek !!!!!!
أسلوب رائع جدا
ReplyDeleteهل هذا لإنسحاب بأخر لحظة على مايبدو بطلتنا تكره المغامرات
بالانتظار الجزء القادم
سارت أمامي صوب المخرج و أنا وراءها أحصي خطواتها المتثاقلة بكل رقة..
ReplyDeleteأواثقة من أنك كنتي تحصين خطواتها المثثاقلة عندما كانت تمشي أمامك ،أم أن عيناك كانتا علي مكان ما؟؟
رائع جداً
ReplyDeleteالانسحاب في اخر لحظه كان في محله
ابدعتي في وصف روعه اللحظه
تحياتي
بدور
تعجبني كثيرا مقولة
ReplyDelete"انت لاعماقك قبل ان تسترسل"
هل اخبرتك عن ذلك من قبل؟
هي لك أظن لكنها ذات حكمة عظيمة...
لذا فإزاء طلبك دعيني أخبرك..
تعجبني كتابتك ..
لكنني أشعر احيانا بأنك تسترسلين كثيرا في الوصف..
مؤكدهي طريقتك و ليس لي حق في إخبارك كيف تعبرين عما تريدي..لكن هي مجرد ملاحظة..تجاوزيها ان لم تعجبك..
سأظل آتي وأقرأ ماتكتبين
نسيت أن أضيف.."قصة جميلة"
ReplyDeleteأنتظر الجزء الآخر منها لتزداد الأحداث جذبا
ابدعتي في كتابتك
ReplyDeleteوصف دقيق يمنح القدرة على التخيل
قصة حلوة لكن كيما كنقولوا الصدمة كانت قوية في الاخير
دمتي بود
مرحبا بكم جميعا
ReplyDeleteتعود المدونة لفتح أبوابها بعد هذه الاجازة
*********************************************
ANGEL
مرحبا
بطلتنا يسيطر عليها ماضيها
اجل لهذا على ما يبدو انها تكره المغامرات
تحياتي لك
---------
بدور الشمراني
لبد انك ادركت مخاوف البطلة
التي جرتها للانسحاب في اخر لحظة
و دائما .... عندما نقرر أن نتكلم بإسراف في زمن الصمت المدقع هكذا يجرنا القلم للكتابة
تعجبني جملتك هذه
تحياتي
------------
كتابة
مرحبا بك عزيزتي و بجميع ملاحظاتك
معك حق اذ اعتبرنا ان هذا الجزء هو جزء من قصة فحينها قد اكون استرسلت كثيرا في الوصف
لكن هي مجرد جس نبض لقلمي في مجاراته لوصف الأحداث بدقة
شكرا لمرورك
تحياتي
victime d'amour
ReplyDeleteمرحبا بك
اجل الصدمة تجعل المرأ يتصرف بدون تفكير
شكرا لمرورك
تحياتي
اسلوب لطيف تجمعين الالم القديم لتلقيه مع الورقه
ReplyDeleteشكرا لك لكن حبيبتى لم تهجرنى هم اجبروها على البعاذ
كل لحظه اتنفس عطرها واتلمس فى داخلى اى شى يذكرنى بها
كل ليله اقول لها حبيبتى لازلت انتظر
شكرا الك
This comment has been removed by the author.
ReplyDelete